منتديات الرياضة
أهلاَ وسهلاَ بك زائرنا الكريم
سوف تجد هنا كل ما يهمك من أخبار رياضية عالمية أو محلية وعليك التسجيل حتى تتمتع بكل المميزات

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الرياضة
أهلاَ وسهلاَ بك زائرنا الكريم
سوف تجد هنا كل ما يهمك من أخبار رياضية عالمية أو محلية وعليك التسجيل حتى تتمتع بكل المميزات
منتديات الرياضة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البحرين في اختبار صعب امام كوريا واستراليا مرشحة لتخطي الهند

اذهب الى الأسفل

البحرين في اختبار صعب امام كوريا واستراليا مرشحة لتخطي الهند Empty البحرين في اختبار صعب امام كوريا واستراليا مرشحة لتخطي الهند

مُساهمة  Admin الإثنين يناير 10, 2011 10:33 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

يخوض منتخب البحرين صاحب المفاجأة المدوية عام 2004 اختباراً صعباً الاثنين في مواجهة نظيره الكوري الجنوبي على ملعب نادي الغرافة ضمن المجموعة الثالثة لكأس آسيا.

ولا يبدو المنتخب الحالي هو ذاته منتخب 2004 حين كان أبرز عناصره في عز عطائهم فحققوا إنجاز بلوغ نصف النهائي قبل الخسارة الدراماتيكية أمام اليابان واحتلال المركز الرابع.

والمشاركة الحالية هي الرابعة للبحريني، ففضلاً عن بطولة الصين، تأهل إلى بطولة 1988 في قطر، والنسخة الماضية في 2007 التي أقيمت في أربع دول هي إندونيسيا وفيتنام وتايلاند وماليزيا.

وخرجت البحرين من الدور الأول عامي 1988 و2007، وفي المرة الأخيرة وقعت مع كوريا الجنوبية أيضاً في مجموعة واحدة فتغلبت عليها 2-1، لكنها خسرت أمام إندونيسيا 1-2 والسعودية صفر-4.

وشهد مستوى منتخب البحرين تراجعاً ملحوظاً في الآونة الأخيرة فضلاً عن عدم استقرار الجهاز الفني، فبعد التشيكي ميلان ماتشالا تولى المهمة النمسوي جوزيف هيكرسبيرجر لفترة قصيرة قبل أن يترك منصبه للعودة إلى الوحدة الإماراتي، فأسند الاتحاد البحريني المسؤولية إلى سلمان شريدة.

وشكلت إصابة صانع الألعاب محمد سالمين ضربة موجعة لآمال البحرينيين في البطولة خصوصاً أنه كان ترك فراغاً كبيراً في كأس الخليج، وقد تعرض إلى كسر في مشط القدم في لقاء الأردن سيبعده عن النهائيات، كما غاب عبدالله المرزوقي وسلمان عيسى لفترة خلال الإعداد بسبب الإصابة، ومشاركة عيسى أمام كوريا الجنوبية غير مؤكدة. ويعول شريدة على لاعبيه المحترفين الذين افتقدهم في "خليجي 20"، وأبرزهم المهاجم جيسي جون ولاعب الوسط عبدالله عمر والعائد من الإصابة محمود عبدالرحمن "رينجو".

ومن المتوقع أن يعتمد على الحارس محمود منصور، وعبدالله المرزوقي وحسين بابا وعباس عياد وراشد الحوطي وسلمان عيسى وحمد راكع وفوزي عايش وعبدالله عمر وعبدالله فتاي واسماعيل عبداللطيف وجيسي جون.

في المقابل، فإن كوريا الجنوبية تعد مرشحة بارزة لإحراز اللقب الذي تنتظره منذ أعوام طويلة، فهي توجت بطلة للنسختين الأوليين عامي 1956 و1960 ثم فشلت في رفع الكأس مجدداً رغم تألقها في نهائيات كأس العالم.

وتشارك كوريا الجنوبية في النهائيات الآسيوية للمرة الثالثة عشرة بعد أعوام 56 و60 و64 و72 و80 و84 و88 و92 و96، و2000 و2004 و2007، في حين شاركت في نهائيات كأس العالم 8 مرات أعوام 54 و86 و90 و94 و98 و2002 و2006 و2010، وحققت أفضل إنجاز آسيوي فيها حتى الآن ببلوغها نصف النهائي على أرضها عام 2002 قبل أن تحل رابعة.

ويعد بارك جي سونج اللاعب الوحيد من الطراز العالمي في صفوف منتخب كوريا الجنوبية، وهو يلعب بانتظام في صفوف مانشستر يونايتد الإنجليزي.

وإلى جانب بارك جي سونج، بإمكان كوريا الجنوبية أن تعول على بارك تشو-يونج (موناكو الفرنسي) وتشا دو-ري (فرايبورج الألماني) نجل الأسطورة السابق تشا بوم-كون الذي كان من أوائل الكوريين الذين انتقلوا إلى أوروبا وتحديداً إلى صفوف اينتراخت فرانكفورت وباير ليفركوزن الألمانيين حيث توج مع الأخير بطلا لكأس الاتحاد الأوروبي عام 1988.


وفي نفس المجموعة ستكون استراليا التي تشارك في بطولة كاس آسيا للمرة الثانية منذ انضمامها إلى الاتحاد الآسيوي عام 2006، مرشحة فوق العادة لحصد نقاط مباراتها الثلاث عندما تلتقي مع الهند المغمورة الاثنين ضمن منافسات المجموعة الثالثة.

وأكد قائد استراليا لوكاس نيل بأن فريقه لن يستهتر بالفريق المنافس بقوله "الجميع يرشحنا للفوز في المباراة، لكن الكرة علمتنا بأن المفاجآت واردة، ونأمل ألا نكون ضحية هذه المفاجآت، نريدها أن تحصل في مكان آخر".

وتابع "قد تكون الهند بلغت النهائيات بطريقة مفاجئة، لكن إذا اعتمدنا على أنفسنا وقدمنا مستوانا المعهود لا أرى أي مشكلة في الخروج فائزين في المباراة".

وكشف "يتوجب علينا أن نضع المنتخب الهندي تحت الضغط منذ بداية المباراة لتسجيل هدف مبكر. المنتخب الهندي مجهول بالنسبة إلينا وبالنسبة إلى العالم، لديهم بعض اللاعبين الذين قد يتركون بصمة بعد انتهاء البطولة لكني آمل ألا يكون ذلك على حسابنا".

وتابع "المهم أن نفوز في تلك المباراة لندخل المباراة الثانية ضد كوريا الجنوبية من موقع قوي، وإذا نجحنا في التغلب على الأخيرة نكون قد قطعنا شوطاً كبيراً لتصدر المجموعة".

ويأمل المنتخب الاسترالي في الذهاب بعيدا في البطولة خلافا لما كانت عليه الحال في باكورة مشاركاته قبل أربع سنوات عندما خرج من الدور ربع النهائي على يد اليابان بعد أن كان مرشحا قويا لإحراز اللقب ويقول أونيل في هذا الصدد "نريد الذهاب ابعد من النسخة الأخيرة، لكن تركيزنا منصب حاليا على المباراة ضد الهند. جميع اللاعبين يتطلعون للمشاركة في هذه البطولة ونملك فرصة كبيرة للتتويج باللقب".

وستكون نسخة قطر 2011 مناسبة جيدة لاستراليا لكي تعوض إخفاقها في باكورة مشاركاتها في البطولة القارية، خصوصا بأن الطقس سيلائم لاعبيها كثيرا خلافا لما كانت عليه الحال في الدول الأربع التي استضافت هذه البطولة وهي تايلاند وفيتنام واندونيسيا وماليزيا حيث الحرارة مرتفعة وكذلك معدلات الرطوبة ما اثر سلبا على أداء لاعبي "سوكيروس"، وهو لقب المنتخب الاسترالي.

في المقابل اعتبر مهاجم ايفرتون الانجليزي تيم كاهيل بأن الصراع مفتوح على مصراعيه لإحراز اللقب بين أكثر من منتخب وقال "هناك العديد من المنتخبات القادرة على الفوز باللقب، ويجب أن نحاول قدر الإمكان أن نكون في أفضل حالاتنا خلال الدور الأول وسنرى ماذا سيحصل بعد ذلك".

وعن رأيه بمنتخبات المجموعة التي تضم أيضاً البحرين وكوريا الجنوبية قال كاهيل "بالنسبة إلى كوريا الجنوبية والبحرين، يجب أن أشير إلى أننا فزنا على الثانية 1-صفر في المواجهة الأخيرة في المنامة وجاء الهدف في الدقيقة الأخيرة ولهذا فإن فريقها جيد وصعب للغاية، وبالنسبة إلى كوريا الجنوبية فهي من ضمن المنتخبات المرشحة ولا أعتقد بأن مواجهتها ستكون سهلة على الإطلاق".

ويؤكد مارك شفارتسر حارس مرمى فولهام الإنكليزي بأن فريقه تعلم الدرس من البطولة السابقة وقال في هذا الصدد "لقد أصبحنا على دراية اكبر بالكرة الآسيوية ومنتخباتها من خلال مشاركاتنا بالتصفيات الأسيوية والعالمية في السنوات الثلاث الأخيرة، وسنخوض البطولة المقبلة ونحن نعرف الكثير عن المنتخبات المنافسة لنا خلافا لما كانت عليه الحال قبل أربع سنوات عندما خضنا البطولة وكانت مجهولة بالنسبة إلينا".

وكان الاتحاد الاسترالي استعان بخبرات المدرب الألماني هولغر اوسييك مساعد القيصر فرانتس بكنباور عندما قاد الأخير منتخب بلاده إلى الفوز بكأس العالم 1990.

وحل اوسييك مكان المدرب الهولندي تيم فيربيك الذي استقال من منصبه بعد نهائيات مونديال جنوب أفريقيا.

وسيعتمد اوسييك على 19 لاعبا يحترفون خارج استراليا، 12 منهم خاضوا غمار نهائيات مونديال جنوب أفريقيا الصيف الماضي.

وتعود الهند للمشاركة في نهائيات كأس أسيا الحالية بعد غياب دام 27 عاما وتحديدا منذ نسخة عام 1984، وقد انتزعت بطاقتها في العرس القاري بإحرازها كأس التحدي عام 2008.

والمشاركة هي الثالثة للهند في البطولة القارية بعد عام 1964 عندما خلت وصيفة.

وتعتبر كأس التحدي بطولة للمنتخبات التي لا يسمح لها تصنيفها القاري بالمشاركة في التصفيات، لكنها تشكل فرصة لها لكي تبلغ النهائيات والمشاركة إلى جانب صفوة المنتخبات الآسيوية وتكتسب المزيد من الخبرة والاحتكاك.

واعترف المدرب الانجليزي بوب هاوتون الذي لعب سابقا في صفوف فولهام بصعوبة مهمة فريقه بقوله "لا ادري ما يمكن أن نحققه صراحة، فنحن نحتل المركز الـ144 في التصنيف العالمي، في حين شاركت استراليا وكوريا الجنوبية في المونديال الأخير في جنوب أفريقيا. لا شك بأننا نجد أنفسنا في مجموعة صعبة للغاية".

وما يزيد الأمور سوءاً بالنسبة إلى المنتخب الهندي إصابة هداف الفريق وقائده وأفضل لاعب في الهند في السنوات الأخيرة بايتشونغ بوتيا على الرغم من وجود اسمه في اللائحة الرسمية.

وكان المنتخب الهندي عاش أفضل فتراته في الخمسينات والستينات عندما توج بذهبية دورة الألعاب الآسيوية عامي 1951 و1962، في حين نال شرف أن يكون أوّل منتخب آسيوي يبلغ نصف نهائي دورة الألعاب الاولمبية في ملبورن عام 1956.

مجمل القول، بأن الهدف الأساسي للهند، هو عدم التعرض لخسائر جسيمة أمام المنتخبات الأخرى في المجموعة الثالثة.
Admin
Admin
Admin

عدد المساهمات : 467
تاريخ التسجيل : 09/10/2010
العمر : 29

https://gamalsport.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى